قالت الإعلامية عائشة الرشيد
إن العلاقات الفرنسية الجزائرية دخلت منعطفا خطيرا وزادت توترا منوهة ان الخارجية الجزائرية استدعت السفير الفرنسي في الجزائر أمس الثلاثاء لإبلاغه رسميا باحتجاج الحكومة الجزائرية على تعرض مواطنين جزائريين لمضايقات شديدة في مطارات فرنسا.
وأوضحت أن جماعة اليمين المتطرف ومؤيديه في فرنسا هم الذين يريدون أن يفرضوا على العلاقات الجزائرية الفرنسية أفكارهم وأجنداتهم المليئة بالوعيد والتهديد و الضغائن التي يفصحون عنها علنًا دون تحفظ أو قيد مشيرة إلى أن الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون اتهم فرنسا في نهاية العام الماضي أنها تدعم الفتنة الجزائرية المغربية في إقليم البوليساريو