المعادن النفيسه وسوق الانتخابات البرلمانيه ٢٠٢٠ د. عبدالرحيم على هذه بضاعتنا ردت الينا… بقلم : الشريف المستشار اسماعيل الانصارى

ساحات الانتخابات دائما تشهد اجمل واعظم الحوارات البرلمانيه بين المرشحين والناخبين داخل دوائرهم الانتخابيه وكل مرشح يقدم بضاعته ويظهر حقيقة معدنه واصله ويقدم نموذج رائع يظهر من خلاله عن حبه ويعلن عن قدرته فى العطاء ورغبته فى احتواء الجميع لتصبح دائرته الانتخابيه اقل الدوائر الانتخابيه مشاكل ومعاناه وضرر ويتطلع لدوره برلمانيه جديده يشهد الجميع فيها الخير لهم ولابنائهم الكل يتعايش معا فى سلام وامن وامان مجتمعى دوره برلمانيه جديده يعقد فيها الجميع الامال الطيبه… تذوب فيه الفوارق بينهم وتقترب فيها المساحات ويشعر اهل الدائره الانتخاببه بالرضى وانهم جميعا اصبحوا كيان واحد كل منهم يعمل من اجل الاخرين… هذا مايريده كل مرشح وهذا ما استطاع د. عبدالرحيم على ان يضع اساساته وقواعده فى الفتره البرلمانيه السابقه ٢٠١٦ _٢٠٢٠ ومايريد تحقيقه لاهل دائرته الانتخابيه الكثير والكثير منها على سبيل المثال هو تسهيل وتقديم كافة الخدمات التى يحتاجها الناخبين وتقدمها لهم قطاعات الدوله التعليميه والصحيه والخدميه بصوره لائقه وجيده والتى سوف تساهم فى زيادة الدخل ورفع المعاناه عن كاهل اهل الدائره الانتخابيه مباشرا ويعد ماسوف يقدمه د. عبدالرحيم على
نموذج انتخابى حقيقى يلمس ارض الواقع ويحقق للجميع تطلاعاتهم وامالهم وطموحاتهم تحت مظله العمل المشترك بينهم… ويعد هذا عمل رائع بكل المقاييس وتحقيقه سهل ومتاح…. ونقول للجميع من زرع فيما مضى فان حصاده اليوم وثماره لكم انتم… هذه بضاعتنا ردت الينا… فحافظوا عليها وتمسكوا بيها… بكم يكتمل النجاح وتتحقق الغايات