حدث فى مثل هذا اليوم ٢٢ سبتمبر
حدث فى هذا اليوم
نذكرها لتكون لنا دروس مستفاده وعبر ومواعظ نستقيها سهله وبسيطه من صفحات التاريخ وسطوره لتعبر بنا لافاق جديده ومستقبل مشرق برؤيه مستنيره مصطحبين معنا عمق الماضى باسراره ومفاتيحه لتنهض بنا جمعيا …
وفى كل يوم سوف نسرد قصة حدث من الاحداث التى وقعت فى هذا اليوم ….
حدث فى مثل هذا اليوم تقافه المعلومه ومتعة المعرفه .
……….احداث هذا اليوم ٢٢ سبتمبر …………….
– حركة الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب من مكة إلى الكوفة عام ٦٨٠ م.
….حديثنا اليوم عن الرئيس الامريكى ابراهام لينكون …..
أبراهام لينكون
الرئيس السادس عشر للولايات المتحده الامريكيه
أبراهام لينكون أو إبراهيم لنكن كان محاميا وسياسيا ورجل دوله التحق بالحزب الجمهورى خلال الفتره من ١٨٥٤ م حتى تاريخ اغتياله فى ١٨٦٥ م وكان يبلغ طوله ١٩٣ سم
ولد فى كنتاكى الولايات المتحده فى ١٢ فبراير ١٨٠٩ م وتم اغتياله فى ١٥ ابريل ١٨٦٥ م عن عمر يناهز ٥٦ عاما .
كان الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة الأمريكية في الفترة ما بين ١٨٦١ م إلى ١٨٦٥ م. بالرغم من قصر الفترة الرئاسية للرئيس لينكون إلا أنه استطاع قيادة الولايات المتحدة الأمريكية بنجاح حتى تمت إعادة الولايات التي انفصلت عن الاتحاد بقوة السلاح، والقضاء على الحرب الأهلية الأمريكية
نشأ الرئيس لينكون في عائلة فقيرة على الحدود الغربية لولاية كنتاكي، وكان يعلم نفسه بنفسه لذا تكونت لديه معرفة وثقافة عالية خلال المراحل الدراسية التي مر بها. مارس الرئيس لينكون مهنة القانون ثم أصبح عضواً في حزب الأحرار الأمريكي، ثم عضواً في نقابة المحامين بولاية إلينوي عام ١٨٣٠ م، وانتُخِبَ بعد ذلك عضواً في مجلس النواب الأمريكي عام ١٨٤٠ م .
إن التعايش بين امتلاك الرقيق في الجنوب والعداء المتزايد للرق في الشمال جعل الصراع محتملاً، إن لم يكن حتمياً. لم يضع لينكولن قوانين اتحادية ضد العبودية، حيث أنها كانت موجودة بالفعل، لكنه في تقريره عام ١٨٥٨ م ، أعرب عن رغبته في “منعها من الانتشار، ووضعها في ذهن الجمهور، على اعتبار أنها ستنقرض”. ركزت المعركة السياسية في خمسينيات القرن التاسع عشر على انتشار الرق في الأقاليم التي أنشئت حديثاً. جميع الأقاليم التي انضمت أصبحت حرة، مما أدى إلى زيادة اتجاه الجنوب نحو الانفصال. حيث يرى كل من الشمال والجنوب معاً أن الرق سينتهي إن لم يتوسع.
تخشى ولايات الجنوب من فقدان سيطرة الحكومة الفدرالية على قوات مكافحة العبودية، بينما تستاء الولايات الشمالية من تأثير سلطة الرقيق على الحكومة، مما جلب هذه الأزمة إلى ذروتها في أواخر الخمسينيات. انقسمت الاختلافات حول مدى أخلاقية نظام العبودية في نطاق الديمقراطية والمزايا الاقتصادية للعمالة الحرة مقابل ازدياد العبيد مما تسبب في انهيار الحزب اليميني وحزب لاأدري، وقيام أحزاب جديدة (الحزب الحر في عام ١٨٤٨ م، والجمهوريون في عام ١٨٥٤ م ، والاتحاد الدستوري في عام ١٨٦٠ م ،
في عام ١٨٦٠ م ، انقسم الحزب الديمقراطي، آخر حزب سياسي وطني. كان كل من الشمال والجنوب قد تأثر بأفكار توماس جيفرسون. أكد الجنوبيون على أفكار حقوق الولايات، المذكورة في قرارات جيفرسون في ولاية كنتاكي. أما الشماليون فكانوا بين مؤيد إلغاء العبودية وليام لويد جاريسون، والزعيم الجمهوري المعتدل أبراهام لينكون والذي أكد على إعلان جيفرسون بأن جميع الناس خُلِقوا متساوين. وأشار لينكون لذلك في خطابه بجيتيسبرغ.
دفع فوز لينكون في الانتخابات الرئاسية عام ١٨٦٠ م ، ولاية كارولينا الجنوبية لإعلان الانفصال عن الاتحاد. وبحلول فبراير ١٨٦١ م ، أعلنت ست ولايات جنوبية أخرى انفصالها. يوم ٧ فبراير، وضعت الولايات السبع دستورا مؤقتا للولايات الكونفيدرالية الأمريكية، وأسسوا عاصمتهم المؤقتة في مونتغمري، ألاباما. كان مؤتمر السلام الذي عُقِدَ قبل الحرب في فبراير عام ١٨٦١ م ، في واشنطن، محاولة فاشلة لحل الأزمة. أما ولايات الرقيق الثماني الأخرى فرفضت مناشدات الدول للانضمام إلى التحالف. استولت القوات الكونفيدرالية على معظم الحصون الفيدرالية داخل حدودها. واحتج الرئيس بوكانان، ولكنه لم يبد رد فعل عسكري، لتجنب المحاولة الفاشلة لإعادة إمداد فورت سمتر باستخدام السفينة ستار اوف ذا ويست”، والتي أطلق عليها النار من قوات ولاية كارولينا الجنوبية، وعادت قبل وصولها للحصن. ومع ذلك، بدأ حكام ماساتشوستس ونيويورك وبنسلفانيا شراء أسلحة وتدريب وحدات الميليشيا عليها.
يوم ه مارس ١٨٦١ م، أدى ابراهام لنكون اليمين الدستورية كرئيس للجمهورية. في خطابه الافتتاحي، قال أن الدستور كان اتحادا أفضل من القوانين الكونفدرالية والاتحاد الدائم، حيث أنه كان عقدا ملزما، واعتبر أي محاولة انفصالية “باطلة قانونا”. وذكر أنه ليس لديه نية لغزو الولايات الجنوبية، كما أنه لا ينوي إنهاء الرق حيثما وجد، بل سيستخدم القوة للحفاظ على امتلاك الأراضى الاتحادية. أنهى خطابه بنداء لاستعادة ترابط الاتحاد. أرسلت دول الجنوب وفوداً إلى واشنطن، وعرضت الدفع للدول الفيدرالية والدخول في معاهدة سلام مع الولايات المتحدة. رفض لينكون أي مفاوضات مع وكلاء الكونفيدرالية على أساس أن الكونفيدرالية ليست حكومة شرعية، وأي معاهدة معها سيكون بمثابة اعتراف بأنها حكومة ذات سيادة. ومع ذلك، شارك وزير الخارجية وليام سيوارد في مفاوضات غير رسمية وغير مباشرة لكنها فشلت.
بدأ القتال في ١٢ أبريل ١٨٦١ م ، حيث هاجمت القوات الكونفدرالية قاعدة عسكرية للولايات المتحدة في فورت سومتر بولاية كارولينا الجنوبية، ردا على ذلك دعا لينكون لتشكيل جيش من المتطوعين من كل ولاية، مما أدى إلى إعلان انفصال أربع ولايات أخرى من رقيق الجنوب. أعد كلا الجانبين الجيوش وسيطر الاتحاد على الولايات الحدودية في وقت مبكر من الحرب، وفرض حصارا بحريا. في سبتمبر ١٨٦٢ ، أطلق لنكون إعلان تحرير العبيد مما حقق هدف الحرب من إنهاء الرق في الجنوب، وأثنى بريطانيا عن التدخل في شؤون البلاد الداخلية. استطاع القائد الكونفيدرالي روبرت أي لى أن يحقق انتصارات في معارك في شرق البلاد، ولكن في عام ١٨٦٣ م ، لم يتمكن من مواصلة التقدم شمالا بعد معركة جيتيسبيرغ وفي الغرب، سيطر الاتحاد على نهر مسيسيبي بعد معركة فيكسبيرغ، وبالتالي فصلت بين قوات الولايات الكونفيدرالية. ظهر تميز الاتحاد على المدى البعيد من حيث عدد الرجال والعتاد في عام ١٨٦٤ م ، عندما خاض الجنرال يوليسيس جرانت معارك الاستنزاف ضد قوات الجنرال لي، في حين سيطر الجنرال وليام شيرمان على أتلانتا، بولاية جورجيا، وواصل الزحف حتى وصل إلى المحيط.
انتهت العبودية فعليا في الولايات المتحدة في ربيع عام ١٨٦٥ م ، عندما استسلمت الجيوش الكونفدرالية. أفرج إعلان تحرير العبيد عن جميع العبيد في الكونفدرالية، والذي نص على أن العبيد في المناطق الكونفدرالية أحرار. كما أفرج عن العبيد في الولايات الحدودية والأجزاء التي يسيطر عليها الاتحاد بقانون الولاية (في ٦ ديسمبر، ١٨٦٥ م ) بالتعديل الثالث عشر. الاستعادة الكاملة للاتحاد نتجت عن العمل لحقبة مستمرة فيما بعد الحرب عرفت باسم إعادة الإعمار.
لينكون: كرئيسٍ للحزب الجمهوري المعروف بعدله ووسطيته، اكتشف أن قوانينه وشخصيته كانت متساهلة وتتلقى النقد والملامة لأسباب عدة. على سبيل المثال كان الراديكاليون الجمهوريون يطالبون بمعاملة أقسى وقوانين أكثر صرامة في الجهة الجنوبية، أما ديموقراطيو الحرب فكانوا يرغبون بالمزيد من المساومة والوسطية. أما الكوبريين فكانوا يكنون له الكراهية والبغض الشديدين. أما الانفصاليون فقد تأمروا على قتله بلا شك.
على الصعيد السياسي، واجه لينكون هذه الهجمات بدعم مناصريه، وذلك بجعل المعارضين له يحاربون بعضهم البعض، بالإضافة إلى استخدام مهاراته الخطابية العظيمة للتأثير على الأمريكيين.
حيث صُنّف خطابه المشهور ” خطاب غيتسبرج ” الذي ألقاه عام ١٨٦٣ م ، على أنه من أشهر الاقتباسات في التاريخ الأمريكي.[
ومع اقتراب نهاية الحرب، كان للينكون نظرة وسطية لإعادة البناء، متطلعاً لإعادة توحيد الأمة بسرعة من خلال قانون المصالحة بسخاء مقابل الانقسام المر. وبعد ستة أيام من الحصار الكونفيدرالي للقائد العام روبرت أيلي، اغتال لينكون الممثل المتعاطف مع الكونفيدراليين جون ويلكس بوث.
كان اغتيال الرئيس الأمريكي أبراهام لينكون هو الأول من نوعه في التاريخ الأمريكي، وأصبحت الأمة الأمريكية في حالة من الحزن الشديد والحداد العام والذي لم يسبق له مثيل. على مرّ السنين يُعد الرئيس الأمريكي أبراهام لينكون واحداً من أفضل ثلاثة رؤساء أمريكيين إلى جانب جورج واشنطن وفرانكلين روزفيلت وذلك حسب ما قاله الباحثون الأكاديميون.
بينما جاء اسمه إلى جانب رونالد ريجان وبيل كلينتون حسب اختيارات العامة.
…………………………………………………………………….
…….معا نستكمل باقى احداث هذا اليوم ٢٢ سبتمبر…….
– الرئيس أبراهام لينكون يعلن تحرير العبيد في الولايات المتحدة عام ١٨٦٢ م.
– بدء معركة الفلبين البحرية عام ١٩٤٤ م.
– تأسيس منظمة الكومنفورم السوفييتية عام ١٩٤٧ م.
– الاتحاد السوفيتي يفجر قنبلته الذرية الأولى عام ١٩٤٩ م.
– انتخاب كميل شمعون رئيسًا للجمهورية اللبنانية وذلك بعد أيام من استقالة الرئيس بشارة الخوري تحت ضغط الشارع عام ١٩٥٢ م.
– عقد قمة ثلاثية في الدمام بالسعودية حضرها ملك السعودية سعود بن عبد العزيز آل سعود ورئيس مصر جمال عبد الناصر ورئيس سوريا شكري القوتلي عام ١٩٥٦ م.
– الإعلان عن استقلال مالي عام ١٩٦٠ م.
– انتهاء أعمال نقل معبد أبو سمبل عام ١٩٦٨ م.
– انعقاد مؤتمر قمة منظمة المؤتمر الإسلامي الذي دعا إليه ملك المغرب الحسن الثاني لبحث الآثار المترتبة على حريق المسجد الأقصى عام ١٩٦٩ م.
– نشوب الحرب بين العراق وإيران والتي استمرت 8 سنوات وعرفت باسم حرب الخليج الأولى عام ١٩٨٠ م.
– الرئيس اللبناني أمين الجميل وقبل نهاية ولايته بساعات يعلن تشكيل حكومة عسكرية برئاسة قائد الجيش العماد ميشال عون وذلك بعد فشل مجلس النواب بانتخاب رئيس للجمهورية ونهاية ولايته، ويقيل الحكومة المدنية والتي يرأسها بالنيابة سليم الحص عام ١٩٨٨ م.
– مؤتمر إقليمي للحزب الشيوعي الكوري الشمالي يوصي بتولي كيم جونغ إل ابن الزعيم الراحل كيم إل سونغ منصب سكرتير عام الحزب عام ١٩٩٧ م
– القوات الصربية تجدد هجومها على المتمردين في كوسوفو، وقد أجبر الآلاف من المدنيين على ترك منازلهم بعد أن قامت الشرطة الصربية والجنود والمدنيون المسلحون بالتدفق إلى شمال الإقليم عام ١٩٩٨ م.
– تجمع شعبي حاشد بدعوة من أمين عام حزب الله اللبناني حسن نصر الله لدعم المقاومة الإسلامية اللبنانية ضد إسرائيل والاحتفال بالانتصار عليها بحرب تموز عام ٢٠٠٦ م
– وزيرة خارجية بلغاريا السابقة إيرينا بوكوفا تفوز بمنصب مدير «منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة / يونسكو» عقب منافسة حادة مع منافسها الوحيد وزير الثقافة المصري فاروق حسني عام ٢٠٠٩ م.
– بداية تشكل إعصار ماثيو عام ٢٠١٦ م
– مسلحون يُهاجمون عرضًا عسكريًّا إيرانيًّا في الأهواز جنوب غرب إيران، في ذكرى حرب الخليج الأولى، مما أدى إلى مقتل 25 شخصًا وإصابة أكثر من 60 آخرين، وتبنى كل من تنظيم داعش وحركة النضال العربي لتحرير الأحواز هذا الهجوم عام ٢٠١٨ م
………مواليد هذا اليوم ٢٢ سبتمبر………………
– ابن خلكان، مؤرخ وقاض وأديب من أعلام مدينة دمشق ولد عام ١٢١١ م.
– الملكة آن من كليفز، الزوجة الرابعة لهنري الثامن ملك إنجلترا ولدت عام ١٥١٥ م.
– مايكل فاراداي، عالم فيزياء إنجليزي ولد عام ١٧٩١ م.
– يوشيدا شيغه-رو، رئيس وزراء اليابان ولد عام ١٨٧٨ م
– روح الله الموسوي الخميني، رجل دين وسياسي إيراني ولد عام ١٩٠٢ م.
– إلسي كوخ، حارسة سجن نازية فتكت بالمعتقلين اليهود وأعداء النازية ولدت عام ١٩٠٦ م
– محمد الغزالي، عالم ومفكر إسلامي مصري ولد عام ١٩١٧ م.
– رونالدو، لاعب كرة قدم برازيلي ولد عام ١٩٧٦ م
…….أعياد ومناسبات هذا اليوم ٢٢ سبتمبر…………..
_عيد الاستقلال في بلغاريا.
_عيد الاستقلال في مالي.
_الأيام الخالية من السيارات.