كتب : نادر عبدالمقصود
تعجبت وان اتابع الشباب وخطوات نجاحهم ودهشت عندما تقابلت مع هذه الفتاه الرائعه ولكنى لم اجرى معها حديث ولكن تركتها تتحدث عن نفسها فاليكم ماقلت نصا
أنا اسماء صاحبة براند شموع Marim ek
البداية كانت مجرد فيديو تصميم للشمع اتشديت له فبدأت اهتم واشاهد اكتر
حبيت الفكرة ودرست الموضوع، قرأت أكتر
اكتشفت ازاى اقدر انفذ واصمم حاجة أنا بحبها.
الحقيقة انا بحب الشموع والألوان فيهم جاذبية غريبة
بدأت الفكرة تدور في دماغي واتخيل تصاميم وانا لسه مش عارفة طريقة الصنع
الشغف بدأ يزيد ويزيد، قررت اوهب كل وقتي واتعلم وادرس، وفضلت فترة طويلة ابحث وادور واتعلم،
وبفضل الله قدرت اتعلم وبدأت انفذ، ساهم فى دا الوطنية للشموع الي كانت دايما بتدعمنى.
عاوزة اقولكم بإن كل مرة باصمم شمعة مختلفة باحس باني لاقيت اللى كنت بدور عليه!، دى البداية لحلم ارجو من الله انه يحققه ليا واوصل لبراند سيصبح عالمى!
طموووح وشغف ودراسة هاقدر بيهم اوصل مفيش مستحيل !
الشئ المميز بيكون مميز لما يكون مصنوع بحب،الحب بيخلي كل حاجه ليها قيمة ومعني ومع كل شمعه بصنعها بحب واهديها بحب بحس اني سبت اثر جميل في الناس الي بتعامل معاهم .
وتابعت حديثها معى وقالت
كان حلمى ان يكون عندى مشروع خاص بيا ولكنه ليس مجرد عمل تجارى انمايكون حاجه بحبها وبالصدفه اكتشفت حبى للشموع وتصميمها بأيدى فالشمع بقدر ماهو لطيف ورمانسى وجميل فهو بحاجه الى جهد ووقت لانه يدوى فأى عمل فى العالم اذا لم يكن مصمم على الابداع والطموح والتجديد لا يستمر وبفضل من الله جربت واشتغلت على نفسى كتير وبالفعل نفذت مشروعى من سنه واتعاملت مع الشركه الوطنيه للشموع وهم اهل للثقه والخبره واستفدت كتير من خبرتهم والحمد لله حاز شغلى على اعجاب الكثير ولسه الحلم مكمل مع شركاء النجاح الوطنيه للشموع