
في ظل التحضيرات المبكرة لانتخابات مجلس النواب القادمة، برز اسم أحمد جابر الشرقاوي، كواحد من أبرز المرشحين المنتظرين عن دائرتي زفتى والسنطة.
و” الشرقاوي ” أمل زفتى والسنطة، و من الشاب الطموح والمحبوب بين أبناء منطقته، استطاع أن يحظى بدعم واسع من مختلف الفئات، وعلى رأسها الشباب الذين يرونه صوتهم الحر والمعبر عن تطلعاتهم وآمالهم.
أحمد الشرقاوي، ابن زفتى المخلص، يمتلك سيرة طيبة وعلاقات قوية مع أبناء دائرته، حيث عرف عنه خدمته الدائمة للناس وسعيه لحل مشكلاتهم دون كلل و ما يميزه أنه لا يعتمد فقط على الوعود، بل يمتلك رؤية واضحة للمستقبل وطاقة شبابية تدفعه للعمل الجاد في سبيل تحسين أحوال أهالي زفتى والسنطة.
اللافت أن الشرقاوي نجح في توحيد الصفوف خلفه،وفي ظل التحضيرات المبكرة لانتخابات مجلس النواب القادمة، برز اسم أحمد جابر الشرقاوي الشاب الطموح والمحبوب بين أبناء منطقته، واستطاع أن يحظى بدعم واسع من مختلف الفئات، وعلى رأسها الشباب الذين يرونه صوتهم الحر والمعبر عن تطلعاتهم وآمالهم.
الرئيس عبد الفتاح السيسي، دائمًا ما ينادي بدعم الشباب ويؤكد على أهمية تمكينهم في مختلف المجالات، وهو ما يجسده ترشح أحمد الشرقاوي الذي يمثل نموذجًا حقيقيًا لجيل جديد يسعى لخدمة وطنه ومجتمعه بجدية وإخلاص. الشرقاوي لم يأتِ بشعارات ووعود جوفاء، بل يحمل رؤية واضحة وطاقة شبابية تستحق الدعم.
أحمد الشرقاوي، ابن زفتى المخلص، يمتلك سيرة طيبة وعلاقات قوية مع أبناء دائرته، متفوقًا على الكثيرين ممن ظلوا لسنوات طويلة يحتلون المشهد دون تقديم ما يشفع لهم بالبقاء.
اليوم، كل الأنظار تتجه نحو هذا الشاب الواعد، الذي يمثل أملاً حقيقياً في التغيير وصوتًا مختلفًا بعيدًا عن أساليب الماضي.
ولعل دعوة القيادة السياسية لتمكين الشباب هي الدافع الأكبر وراء هذا الحراك، في وقت تحتاج فيه زفتى والسنطة إلى دماء جديدة تحمل هموم الناس وتسعى لصنع الفارق.