قالت الإعلامية عائشة الرشيد
إن أغلبية الحزب الديمقراطي يرون أن الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما ورئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي هما المسؤولان عن عدم نجاح كامالا هاريس في الانتخابات.
و أوضحت أن ارتفاع التضخم والعجز التجاري والدين العام والهجرة غير الشرعية و الصراع الروسي الأوكراني ودعم أمريكا لإسرائيل في عدوانه على غزة ولبنان وفشل الرئيس جو بايدن في العديد من الملفات الداخلية والخارجية و وجود كامالا هاريس كنائب للرئيس كل ذلك اطاح بالديمقراطيين في انتخابات الكونجرس والرئاسة لصالح الجمهوريين.