قالت الإعلامية عائشة الرشيد أن دعم الإمارات للقضية الفلسطينية من ثوابت السياسة الإماراتية فقرار علاج ألف طفل وأسرهم من قبل الزعيم الإنسان الشيخ محمد بن زايد يقطع ويخرس كل ألسنة المشككين التي اتهمت الإمارات زورا بدعمها للكيان المحتل
وأكدت عائشة الرشيد على أن قرار الشيخ محمد بن زايد بعلاج الأطفال المصابين بغزة مع أسرهم واستضافتهم على حساب الإمارات يوأد المخطط الصهيو أمريكي مع إشاعات جماعة الإخوان الإرهابية الذين استهدفوا حشد الرأي العام العربي والإسلامي ضد الامارات والشيخ محمد بن زايد
وأكدت عائشة الرشيد على أن ما تفعله الإمارات يعكس الومضات الإنسانية الإماراتية والتي تشق طريقها لتضيء عتمة الفلسطينيين في غزة، وتداوي جروحا في قطاع يئن تحت القصف الإسرائيلي.
وأكدت عائشة الرشيد على أن اليوم تدون دولة الإمارات العربية المتحدة فصلا جديدا في مجلد دعمها للفلسطينيين في قطاع غزة والقضية الفلسطينية بشكل عام، في مبادرة لاقت تفاعلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي وإشادة برئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، واصفين إياه برجل الإنسانية بعد توجّيه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة باستضافة ألف طفل فلسطيني برفقة عائلاتهم من قطاع غزة لتقديم جميع أنواع الرعاية الطبية والصحية التي يحتاجون إليها في مستشفيات الدولة إلى حين تماثلهم للشفاء وعودتهم والتي تأتي تجسيدا للمسؤولية الإماراتية تجاه الأمن القومي العربي والإنسانية في نفس الوقت