بقلم : احمد عاشور
شموع الشكر وتحترق خجلا لتضيء كلمات عجز اللسان والقلم عنها لان يكون حبه لوطنه ولمجتمعه مقدم على نفسه فهذا هو اكبر واعظم واصدق انواع الحب والاحترام فماذا يستحق من يمتلك هذه المشاعر في زمن تشهد فيه جفافا في قيم التضحيه والعطاء لست هنا لا ذكي احد ولكن هذا المقال اسرد فيه عمل رجل يحكي تفاصيله الزمان هذا الرجل الذي يعرفه الجميع باخلاقه وانجازاته قبل ان يكون نائب بالبرلمان كان نائبا لقلوب البسطاء وناقلا لمشاكلهم واناتهم وشاعرا باحاسيسهم عن ابن الفيومي اتحدث عن النائب المحترم منجود الهواري
قلما يجود الزمان بمثله. أقصد. البرلمان بمثله