حدث فى مثل هذا اليوم ١٧ سبتمبر متابعة : الشريف المستشار اسماعيل الانصارى

حدث فى مثل هذا اليوم ١٧ سبتمبر

حدث فى هذا اليوم

نذكرها لتكون لنا دروس مستفاده وعبر ومواعظ نستقيها سهله وبسيطه من صفحات التاريخ وسطوره لتعبر بنا لافاق جديده ومستقبل مشرق برؤيه مستنيره مصطحبين معنا عمق الماضى باسراره ومفاتيحه لتنهض بنا جمعيا …

وفى كل يوم سوف نسرد قصة حدث من الاحداث التى وقعت فى هذا اليوم ….

حدث فى مثل هذا اليوم تقافه المعلومه ومتعة المعرفه .

…….احداث هذا اليوم ١٧ سبتمبر………

– مصر تعود إلى الخلافة العباسية بعد موت آخر الخلفاء الفاطميين العاضد لدين الله عام ١١٧١ م

……حديثنا اليوم عن الخلافه العباسيه ………….

الدولة العباسية أو ” الخلافة العباسية ” أو دولة ” بني العبَّاس ”
هى ثالث خلافة إسلامية في التاريخ،
وثاني السلالات الحاكمة الإسلامية.
استطاع العباسيون أن يزيحوا بني أمية من الحكم ويستفردوا بالخلافة،
وقد قضوا على تلك السلالة الحاكمة،
وطاردوا أبناءها حتى قضوا على أغلبهم،
ولم ينج منهم إلا من لجأ إلى الأندلس،
وكان من ضمنهم عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم؛
فاستولى على شبه الجزيرة الأيبيرية، وبقيت في عقبه لسنة 1029م.

الدَّولَةُ العَبَّاسِيَّةُ
الخِلافة العبَّاسيَّة – دولة بني العبَّاس تاسست عام ٧٥٠ م
حتى نهاية الخلافه عام ١٥١٧م.
السواد، وهو شعار بني العباس في بغداد
وقد بلغت الدولة العباسية أقصى اتساعها عام ٨٥٠ م.
وهناك أراضٍ تبعت الدولة العبَّاسيَّة في بداية عهدها ثُمَّ انفصلت عنها
وأراضٍ استمرت تابعة للدولة العباسية حتى انهيار خلافة بغداد .
وكان نظام الحكم ” خلافة وِراثيَّة”
واللغه الرسميه هى ” العرببه ”
والديانه هى الاسلام الاغلبيه سنيه والاقليه شيعه
والعمله هى الدينار والدرهم .

أسس الدولة العباسية ” رجالٌ من سلالة العباس بن عبد المطلب “، أصغر أعمام الرسول سيدنا محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم، وقد اعتمد العباسيون في تأسيس دولتهم على الفرس الناقمين على الأمويين؛
حيث استبعدوهم من مناصب الدولة والمراكز الكبرى،
بينما اختُصَّ العرب بها،
كذلك استمال العباسيون الشيعة للمساعدة على زعزعة كيان الدولة الأموية.
وقد نقل العباسيون عاصمة الدولة، بعد نجاح ثورتهم، من دمشق، إلى الكوفة،
ثم الأنبار، قبل أن يقوموا بتشييد مدينة بغداد لتكون عاصمة لهم،

والتي ازدهرت طيلة ثلاثة قرون من الزمن،
وأصبحت أكبر مدن العالم وأجملها،
وحاضرة العلوم والفنون،
لكن نجمها أخذ بالأفول مع بداية غروب شمس الدولة العباسية ككل، ونقل المعتصم
عاصمة الدولة من بغداد إلى سامراء التي اطلق عليها سر من رأى،
ثم أعيدت إلى بغداد بعد أربعين سنة.
عرفت الدولة العباسية عصرها الذهبي
خلال عهدي هارون الرشيد وابنه المأمون؛
إذ نشطت الحركة العلمية وازدهرت ترجمة كتب العلوم الإغريقية والهندية والفهلوية إلى اللغة العربية على يد السريان والفرس والروم من أهالي الدولة العباسية،
وعمل المسلمون على تطوير تلك العلوم، وابتكروا عدة اختراعات مفيدة،
كما ازدهرت الفلسفة الإسلامية،
واكتمل تدوين المذاهب الفقهية الكبرى:
” الحنفية والمالكية والشافعية والحنبلية “عند أهل السنة،
” والجعفرية والزيدية ” عند الشيعة،
وبرزت الكثير من الأعمال الأدبية والفنية؛
مثل كتاب ألف ليلة وليلة وغيرها،
وأسهم أهل الكتاب من المسيحيين واليهود والصابئة في هذه النهضة الحضارية،
وبرز منهم علماء وأدباء وفلاسفة كبار.

تنوّعت الأسباب التي أدّت لانهيار الدولة العباسية، ومن أبرزها:
بروز حركات شعوبية ودينية مختلفة في هذا العصر؛
فقد أدّت النزعة الشعوبية إلى تفضيل الشعوب غير العربية على العرب، وقام جدل طويل بين طرفَي النزاع،
وانتصر لكل فريق أبناؤه.
وإلى جانب الشعوبية السياسية،
تكوّنت فرق دينية متعددة عارضت الحكم العبّاسي،
وكان محور الخلاف بين هذه الفرق وبين الحكام العبّاسيين هو ” «الخلافة» أو إمامة المسلمين،
وكان لكل جماعة منهم مبادئها الخاصة، ونظامها الخاص، وشعاراتها وطريقتها في الدعوة إلى هذه المبادئ الهادفة لتحقيق أهدافها في إقامة الحكم الذي تريد.
وقد جعلت هذه الفرق الناس طوائف وأحزابًا،
وأصبحت المجتمعات العباسيّة ميادين تتصارع فيها الآراء وتتناقض، فوسّع ذلك من الخلاف السياسي بين مواطني الدولة العبّاسية،
وساعد على تصدّع الوحدة العقائدية التي هي أساس الوحدة السياسية.
ومن العوامل الداخلية التي شجعت على انتشار الحركات الانفصالية، اتساع رقعة الدولة العبّاسية؛
ذلك أن بُعدَ العاصمة، والمسافة المترامية بين أجزاء الدولة،
وصعوبة المواصلات في ذلك الزمن؛
جعل الولاة في البلاد النائية يتجاوزون سلطاتهم،
ويستقلون بشؤون ولاياتهم،
دون أن يخشوا الجيوش القادمة من عاصمة الخلافة لإخماد حركتهم الانفصالية،
والتي لم تكن تصل إلا بعد فوات الأوان،
ومن أبرز الحركات الانفصالية عن الدولة العباسية:
حركة الأدارسة وحركة الأغالبة، والحركة الفاطمية.

وقد انتهى الحكم العباسي في بغداد سنة ١٢٥٨ م،
عندما أقدم هولاكو خان على نهب وحرق المدينة،
وقتل أغلب سكانها بما فيهم الخليفة وأبناؤه،
وقد انتقل من بقي على قيد الحياة من بني العباس إلى القاهرة بعد تدمير بغداد؛
حيث أقاموا الخلافة مجددًا في سنة 1261م،
وبحلول هذا الوقت كان الخليفة قد أصبح مجرد رمز لوحدة الدولة الإسلامية دينيًا،
أما في الواقع فإن ” سلاطين المماليك ”
كانوا هم الحكَّامَ الفعليين للدولة.
وكان محيي الخلافة العباسية في القاهرة هو
” السلطان الظاهر بيبرس ”
، الذي رغب أن يكون الحاكم المُسلم الذي يُعيد الحياة إلى هذه الخِلافة، على أن يكون مقرُّها القاهرة،
لِيجعل منها سندًا لِلسلطنة المملوكيَّة،
التي كانت بِحاجةٍ ماسَّة إلى دعمٍ روحيٍّ يجعلها مهيبة الجانب؛
فعلى الرَّغم من الانتصارات التي حققتها ضدَّ المغول كانت في حاجة إلى ذلك الدعم الروحي،
كذلك كان الظاهر بيبرس في حاجة إلى ذلك الدعم الروحي لأمرين؛ الأول:
أن يُحيطَ عرشه بِسياجٍ من الحماية الروحيَّة، يقيه خطر الطامعين في مُلك مصر والشَّام،
ويُبعد عنه كيد مُنافسيه من أُمراء المماليك في مصر،
الذين اعتادوا الوُصُول إلى الحُكم عن طريق تدبير المُؤامرات،
والثاني:
أن يظهر بِمظهر حامي الخِلافة الإسلاميَّة.
لذلك استدعى إلى القاهرة أميرًا عباسيًّا هو أبو القاسم أحمد،
وبايعه وعلماء الديار المصرية بالخلافة،
فقلد الخليفةُ بيبرس أمورَ البلاد الإسلاميَّة
وما ينضاف إليها، وما سيفتحهُ من بلادٍ في دار الحرب، وألبسهُ خُلعة السلطنة.
ومُنذ ذلك الوقت عُرف كل سلطان مملوكي بـ«قسيم أمير المؤمنين». وقد ظلت الخلافة العباسية قائمة حتى سنة ١٥١٩م،
عندما اجتاحت الجيوش العثمانية بلاد الشام ومصر،
وفتحت مدنها وقلاعها،
فتنازل آخر الخلفاء عن لقبه لسلطان آل عثمان، سليم الأول،
فأصبح العثمانيون خلفاء المسلمين،
ونقلوا مركز العاصمة من القاهرة إلى القسطنطينية.

………………………………………………………………………..

……معا نستكمل باقى احداث هذا اليوم ١٧ سبتمبر……….

– القوات السوفيتية تغزو شرق بولندا وتستولي على ما تركه الألمان من الأراضي البولندية خلال الحرب العالمية الثانية عام ١٩٣٩ م.

– وقوع معركة المسيفرة بين الثوار السوريين والقوات الفرنسية بقيادة الكولونيل تشارلز أندريا في قرية المسيفرة في حوران جنوب سوريا عام ١٩٢٥ م.

– منظمة شتيرن تغتال الكونت فولك برنادوت المعين من الأمم المتحدة للتوفيق بين العرب واليهود في فلسطين عام ١٩٤٨ م.

– إعدام رئيس وزراء تركيا الأسبق عدنان مندريس عام ١٩٦١ م.

– خالد العظم يشكّل حكومة سورية جديدة، واستمرت حتى إنقلاب 8 آذار 1963 عام ١٩٦٢ م.

– مصر تُسقط طائرة تجسس بوينج 377 ستراتوكروزر إسرائيلية فوق سيناء عام ١٩٧١ م.

– انضمام بنغلاديش، غرينادا وغينيا بيساو إلى الأمم المتحدة عام ١٩٧٤ م.

– التوقيع على اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل عام ١٩٧٨ م.

– كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وجزر المارشال وولايات ميكرونيسيا المتحدة تنضم للأمم المتحدة عام ١٩٩١ م.

– مصرع 11 دبلوماسي أجنبي في البوسنة والهرسك بينهم نائب المبعوث الدولي «جبرو فاجنر» لدى تحطم طائرتهم قرب سراييفو عام ١٩٩٧ م.

– مصرع 16 مواطن يمني في هجوم بسيارة مفخخة على السفارة الأمريكية بالعاصمة صنعاء عام ٢٠٠٨ م.

– إسرائيل تغتال إياد شلباية أحد قياديي كتائب عز الدين القسام في منزله بمخيم نور شمس في طولكرم عام ٢٠١٠ م.

_طيران التحالف الدولي يقصف أحد مواقع الجيش السوري في جبل الثردة في محيط مطار دير الزور، ما أدى إلى وقوع خسائر بالأرواح والعتاد في صفوف قواته عام ٢٠١٦ م

_وقوع انفجار بسبب قنبلة في حي مانهاتن في مدينة نيويورك في الولايات المتحدة وأسفر عن إصابة 29 شخص عام ٢٠١٦ م.

_اتفاق روسي – تركي على إقامة منطقة منزوعة السلاح عمقها 20 كيلومتراً جنوب محافظة إدلب وشمال محافظة حماة في سوريا، وعلى تسيير دوريات مشتركة لمراقبة تنفيذ الاتفاق عام ٢٠١٨ م.

_غارات إسرائيلية تستهدف عدة مواقع سورية في المناطق الغربية والوسطى، خلال الغارات أسقطت الدفاعات الجوية السورية عن طريق الخطأ طائرة عسكرية روسية كانت متجهة إلى قاعدة حميميم مما أسفر عن مقتل 15 عسكرياً روسياً كانوا على متنها عام ٢٠١٨ م.

……..مواليد هذا اليوم ١٧ سبتمبر……………..

– ابن الظهير الإربلي، فقيه حنفي وأديب عراقي ولد عام ١٢٠٥ م.

– ستيفن هايلز، فيزيولوجي وعالم كيمياء إنجليزي ولد عام ١٦٧٧ م.

– برنارد ريمان، عالم رياضيات ألماني ولد عام ١٨٢٦ م.

– كريستيان لويس لانج، سياسي نرويجي حاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1921 ولد عام ١٨٦٩ م

– محمود خليل الحصري، قارئ قرآن مصري ولد عام ١٩١٧ م.

– حاييم هرتصوغ، رئيس إسرائيل ولد عام ١٩١٨ م.

– أوغوستينو نيتو، رئيس أنغولا ولد عام ١٩٢٢ م.

– خليفة بن حمد آل ثاني، أمير قطر السادس ولد عام ١٩٣٢ م.

– ناريندرا مودي، سياسي ورئيس وزراء هندي ولد عام ١٩٥٠ م.

– رامي سعري، شاعر ومترجم وناقد أدبي إسرائيلي ولد عام ١٩٦٣ م

– يوجي ناكا، مصمم ألعاب فيديو ياباني ولد عام ١٩٦٥ م.

………..أعياد ومناسبات هذا اليوم ١٧ سبتمبر………….

_عيد الأبطال في أنغولا.

_يوم الدستور في الولايات المتحدة.

  • Related Posts

    عملاق الموسيقى عمار الشريعى فى اغانى منسيه مع الكاتبه والصحفيه سحر الجمل على اذاعة القاهره الكبرى …متابعة الشريف المستشار اسماعيل الانصارى

    ٣ عملاق الموسيقى عمار الشريعى فى اغانى منسيه مع الكاتبه والصحفيه سحر الجمل على اذاعة القاهره الكبرى …متابعة الشريف المستشار اسماعيل الانصارى       غدا الاحد عمار الشريعى فى…

    كذبوا من ادعوا ان لهم كرامات ومدد وكشف…كتب الشريف المستشار اسماعيل الانصارى

    كذبوا من ادعوا ان لهم كرامات ومدد وكشف…كتب الشريف المستشار اسماعيل الانصارى كذبوا من ادعوا ان لهم كرامات ومدد وكشف ” الذين ضل سعيهم فى الحياه الدنيا وهم يحسبون انهم…

    You Missed

    عملاق الموسيقى عمار الشريعى فى اغانى منسيه مع الكاتبه والصحفيه سحر الجمل على اذاعة القاهره الكبرى …متابعة الشريف المستشار اسماعيل الانصارى

    عملاق الموسيقى عمار الشريعى فى اغانى منسيه مع الكاتبه والصحفيه سحر الجمل على اذاعة القاهره الكبرى …متابعة الشريف المستشار اسماعيل الانصارى

    الإعلامية عائشة الرشيد : عسكرة العلاقات الدولية

    الإعلامية عائشة الرشيد : عسكرة العلاقات الدولية

    الإعلامية عائشة الرشيد : الجزائر تفرض الفيزا لحاملي الجواز المغربي

    الإعلامية عائشة الرشيد : الجزائر تفرض الفيزا لحاملي الجواز المغربي

    الإعلامية عائشة الرشيد : قرار اغتيال نصر الله

    الإعلامية عائشة الرشيد : قرار اغتيال نصر الله

    إنطلاق الدورة الثامنة للمؤتمر العربي الإفريقي الدولي للأورام

    إنطلاق الدورة الثامنة للمؤتمر العربي الإفريقي الدولي للأورام

    الربان وسام هركي : الكيان يترنح

    الربان وسام هركي : الكيان يترنح