متابعة الشريف المستشار اسماعيل الانصارى
بقلم : ايه سعيد
حياتنا كالآتي ……
كل واحد منا له طريق يمشي عليه وينظم احداث يومه عليه
فمنا من يبقي طريقه أبيض وجميل
ومنا من يتسخ طريقه ببعض من الخطايا والذنوب
ومنا من يغفل حتي يسود الطريق
فكل منا له اتجاه وطريق مختلف فحاولوا أن تجعلوا طرقكم افضل بكثير من البقيه فلن ينفع ولن يفلح الا من ارتفع طريقه وبات ابيضا مثل القمر كونوا أو لا تكونو وافعلوا ما يلزم لكي يستقيم هذا الطريق .
ولأن الحياه أقصر من أن تعيشها مكتئِباً ، متكدراً….
تجاهل كل ما يزعجگ…
واعتزل كل ما يؤذيگ…
اقترب من الأوفياء ، وابتعد عن المبغوضين الحقودين…
أحط نفسك بالأشياء التي تحبها…
وكُن قريبا من الأمور التي تسعدك…
كُن جميلا تهواك القلوب وعاشر من يزرعون الامل في روحگ
واصنع حياتگ كما تحب .
أتعرفون ما هوا الأمل …..
الامل أن يحوّل شخص واحد حياه شخص ما …!
وهذا برساله واحده منه أو كلمه طيبه او اتصال هاتفي صغير ،
يتم تحويلك من العدم للوجود ومن التعب الي العافيه ،
يعيد لك ضحكتك وملامحك الجميله وشعور الشخص بالرغبه في الحياه أكثر ،
الأمل هوا شئ أقرب لرد الروح مره ثانيه
تقديرا منى للكاتبه ايه سعيد عبدالعال
د.محمد فايز رئيس لجنة الرقابة والمتابعة بمنظمة الصحة العالمية ورئيس المجلس الطبى والصحى بالمنظمة المصرية الدولية لحقوق الإنسان