مجرد نطق أسم زومبي جيه في بالك أفلام الزومبي الآمريكية صح، لكن حتى تفهم من هو زومبي نرجع للآوخر القرن ال17 وبالاخص في البرازيل إلتى كانت مستعمرة من البرتغال وكانت البرتغال ودول الإستعمار بشكل عام بيستغلو الأفارقة في أعمال السحرة في الزراعة وحفر المناجم وغيره من الآعمال الشاقة بدون مقابل ولهم الاكل والشرب فقط يعنى كانوا عبيد ومع الوقت قدر واحد من من العبيد الآفارقة تكوين دولة كان مقرها او عاصمتها مدينة أسمها بالماريس في شمال البرازيل وكان مسلم وآغلب أتباعه مسلمين وكان أسمه جانجا زومبا وكان لي أبن أخت أسمه زومبي ومو زومبي المسخ الي بأفلام هوليوود المبتذلة، زومبي البطل المسلم إلى كان بيحارب المستعمرين البرتغاليين وإللى ناضل من أجل حقوق السود المستعبدين من المسلمين وغير المسلمين ولما أدرك البرتغاليين مدى قوة زومبي عرضوا عليه السلام لكنه رفض لآنه البرتغاليين حطوا شرط في الإتفاق ينص علي الأعتراف بإستقلال وحرية بالماريس فقط مع إبقاء السود الغير مسلمين تحت الإستعباد، وقاد زومبي المعارك ضد البرتغاليين من سنة 1678 م لسنة 1694م وبعد مقاومة 16 سنة قدر البرتغاليين وبمساعدة رجال الحدود من مقاطعة “باوليستا” “ساوباولو حالياُ”. إسقاط بالماريس تمامًا في عام 1694م وبرغم إصابته فى أحد قدميه ضل يحارب الإستعمار على مدر سنة أو أقل وكان البرتغاليين مستغربين كيف الرجل برغم إصابته القوية قادر يقاوم وكأنه ميت وفى يوم 25 نوفمبر سنة 1695م تم القبض علي زومبي بسبب خيانة أحد أتباعه إللي دل على مخبأ زومبي، وتم إعدامه بشكل وحشي عنى طريق قطع رأسه وأعضائه الحساسة أنتقاماٌ منه وطافوا براسه في كل أنحاء البرازيل كانوع من أنواع التخويف والآرهاب للي يفكر في الثورة .في النهاية أتمنى تكون القصة مفيدة لكم وأتمنى أن الصور إلى فى خيالك عن زومبي تتغير وترسمو في أذهان أبنائكم صورة مبنية علي حقيقة ليس مجرد أفلام هدفها تشوه رموزنا وتخفي تاريخنا لآنهم فاهمين إن فهمنا لتاريخنا يغير مستقبلنا. رحم الله المناضل زومبي وجزاه عنا خيراُ
الأربعاء… ليلة أدبية تفاعلية بنكهة “إسبانية .. نرويجية… تشيكية” في قلب القاهرة
كتب ابراهيم احمد ينظم معهد ثربانتس بالقاهرة (المركز الثقافي الإسباني)، أمسية أدبية تفاعلية مجانية للترويج لأعمال الأدب الأوروبي المعاصر. وذلك في تمام السابعة مساء الأربعاء 20 نوفمبر الجاري، بمقر أكسس…